كل شركة المانية ناشئة يمكن ان تمثل منافساً مزعجاً للمجموعات الاقتصادية العملاقة، من اجل ذلك تراقب الشركات الضخمة مثل اليانز وتيليكوم الالمانية وشركة باير الكيماوية العملاقة - تراقب - الشركات الناشئة بدقة، خاصة وانها في لحظة يمكن لتلك الشركات ان تنمو بسرعة شديدة، وهو ما رأيناه مثلاً في فييسبوك وأمازون وتويتر وغيرها.